تساعد المدن الذكية في تقليل الانبعاثات الكربونية من خلال:
مُساعدة العُمال الميدانيين على إنجاز المهام بسرعة، وكفاءة، وأمان.
ومع تزايد الضغوط على البنية التحتية الحضرية، يصبح من الضروري فهم كيف يمكن أن تسهم المدن الذكية في تحقيق أهداف الاستدامة، وخلق بيئات حضرية أكثر استدامة وملاءمة للعيش.
تعمل مدينة مصدر كذلك على رفع مستويات التطوير العمراني المستدام، من خلال مجموعة متنوعة من مبادرات البحث والتطوير، والمشاريع التجريبية الفاعلة في الموقع مثل نموذج الفيلا الصديقة للبيئة.
حالياً ثمة بعضٌ من عناصر المدن الذكية تأخذ طريقها تلقائياً إلى التنفيذ من دون إذن من أحد، فكثير منا يستخدم مثلاً خرائط غوغل لرصد حركة المرور والازدحام على الطرقات واختيار السبيل الأنسب، أو انتشار إشارات المرور الضوئية التي تتغيَّر ذاتياً لتحويل المركبات إلى المناطق الأقل ازدحاماً.
يتركز اهتمام مدينة كوبنهاغن الدنماركية على تحسين نوعية الحياة للمواطنين. فبحوزة الأفراد مجموعة من الأدوات الذكية لإبلاغ السلطات عن أية مشكلة في أي مكان، كالحفر في الطرقات وتلوث الهواء أو الضجيج في نطاق وجودهم.
وفي نور الامارات مواجهة هذه المعوقات، يقول “أميت غارغ” مدير المشاريع المستقبلية في شركة سامسونغ، علينا بناء المدن الذكية بطريقة تراكمية، بخطوات تدريجية متفاعلة مع الأخطاء السابقة، بدلاً من إجراء تعديلات جذرية سريعة.
وهذا يدفع إلى الاعتماد على المزارع العامودية التي توفر، بالإضافة إلى الطاقة النظيفة، الاكتفاء الذاتي للمدينة الذكية من المحاصيل الزراعية.
إنشاء أطر تنظيمية واضحة: لحماية البيانات الشخصية وتحديد كيفية استعمالها.
تمكين المُوظفين من التعلم من خلال توجيهات عملية، وتفصيلية.
تستعين المدن الذكية حول العالم بحوسبة الحافة بجانب حلول إنترنت الأشياء، والذكاء الإمارات الاصطناعي، والحلول السحابية من أجل ضمان استمرارية البنية الأساسية والخدمات الحكومية بالغة الأهمية.
رؤية الخبراء الاستشارية هي شركة تقنية وطنية رائدة تقدم مجموعة من الخدمات الاستشارية المتخصصة في عدد من المجالات التقنية والمعلوماتية.
ووضع أجهزة استشعــار في حاويات النفايات للإشارة إلى الممتلئـة منها فقط.
تكامل أوجه الحياة في المدينة بطريقة تكون فيها الحياة سهلة وسعيدة ، ويتوفر السكن في مواقع منتسبة بما يؤدي إلى تقليل استخدام وسائل النقل